من كوكــبٍ آخــر

مدونــة: هيلة.

بحث

‏إظهار الرسائل ذات التسميات سلمى ،،. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سلمى ،،. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 5 يناير 2014

كبرت سلمى 1

ليس على الانسان أن يكون كاامل ، ولاا يتوجب عليه أن يبحث عن الكماال أو يطاالب به، عليك أن تعيش ، وتستمر في التصنع لكي تعيش فقط ، ليس من الجيد أن تبحث عنهاا ، ليس من الجيد أن ترد عليهاا ، أو تلتفت لهاا ، فهذه جريمة تتحااسب عليهاا .
ألم تكفي تلك السنين ، ألم تقضي على بقاياهاا ، ألم تنتهي منهاا !؟
اماا هي فلاا حرج عليهاا ، لان سمائهاا صافيه، غير أنهاا ترى سحااباات كثر ، تركض نحوهاا وبقووة ، مع ذلك لاا شي يبرر فعلتكم هذه ، أنتم الاثنين مذنبوون بحق هذا المجتمع المثاالي المتصنع ، ترتكبون الجرائم ، وتعيثون في الارض الفسااد.
هي تعتقد أنهاا سعيده لان لديهاا ذكرياات تتوسدهاا، ماا إن أوت الي الفراش ، تسعد بهااـ تضحكهاا ، تُعيد تكرار الكلماات، تصرح بأعاالي صوتهاا المبحوح، تتسارع دقاات قلبهاا ، تنهاار وتجهش بالبكااء، إلي أن يشفق عليهاا النوم ، لتغط في سباات عميق بلاا حراك. لديهاا ذاكره قوية، تحطم قلبهاا ، هي تحفظ كل التفااصيل ، بالاياام والتواريخ ، تسجل كل كلمااتك ، وسكناتك ، وضحكااتك الجميلة ،تذهب دائـماا الي المكاان الاول ، لتسأله إن كاان قد لمس جبهتك ذات يومٌ سعيد، شااكرا لله أن أتم لك ماا أردتْ.. وتسأل الحجر هنااك ( أيُّ منكن ناالت شرف تقبيل جبهته؟! كيف كاان؟ هل لك ان ترسمي لي إبتسامته ؟ هل كاان سعيدا حقا ؟)
يجب ان تتوقفوا، فلاا جدوى من كل هذه الذكرياات ، يجب أن تأتي ريااح النسيان لتقضي عليهاا ، فوجودهاا مرض ، نعم إنه مرض ويجب أن يزول ..

هناا .. حيث لاا يجدني :
...
مرسلة بواسطة هيلة في 5:19 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الجمعة، 3 يناير 2014

كبرت سلمى



كبرت سلمى ..

يمر شريط ذكرياتهاا على كل ماا مضى من فرح وحب وألم ..

تكتب لكم سلمى .. هناا بكل تجرد، مختبأه عن كل الاعين التي تعرفهاا ، فهي تفضل أن تفرغ كل ذكرياتهاا - ان استطااعت- لان في مجتمعناا لن يرحمو حتى الخربشاات التي تخرج من مراهق ، او افعاال العشق.

لاا اعلم كيف لي أن اعود او أن أبدأ بالكتاابه هناا في بيتي الذي هجرته لأسبااب - سأفصح عنهاا لااحقا- فأناا خجله جدا منه ، يألمني الحين له ، يألمني أن ينااديني ولاا أجيب لشوقه لقلمي الصغير ..

اليوم أعوود لأحكي له عن كل ماا أحس به أو أفكر به ، وماا يجري بي رغم عني ..

ستقول بأنهاا أرغمت بشكل أو بآخر أن تتعايش مع مصير ، وأن تقبل به وتقبل بكل سلبيااته .

لاا يشبههاا في شي ، له عاالمه ، ولهاا بحرهاا العميق، تحااول جاهده أن تتأقلم ، فمثل ماا يقاال لهاا : انها انجح طريقة للتعاايش وبقااء الاسم .

بعد فتره تأكد سلمى انهاا تقبل الوضع بكل استسلاام ، وتحااول جاهده ان تفرح ، تسعد ، ..الخ .. أو بالاصح أن ترسم البسم التي تخيلوهاا أو التي أجبروهاا ان تكون على ملامحهاا .

أن تتفوه بالكلماات التي ينبغي على البنت العاقلة أن تقولهاا ، وتتلبسهاا .

تعلم أنهاا لو قالت غير ذلك او فعلت غير ذلك ، تعلم أن الدنياا لن تقعد ، وستجلب لنفسهاا وأهلهاا الاعاار ..

لذا فهي تفضل أن تعيش متصنعه إلى ان يفرجهاا رب العز، وهي تعلم علم اليقين ، أن ذلك لن يكون فيه سعاادة أبدية لهاا ..

سلمى لاا تريد أن تعود للوراء ، لانهاا متيقنه ان كل ذلك حمق وغبااء ، تحااول فقط أن تعيش بسلاام .. لاا تبحث عن شي ، متبلده تعيش ، وكأنهاا تنتظر السماا تمطر فرحٌ وحب .


هناا.. حيث لاا يجدني :

أَعلم ان الحقيقة لاا تُسعدك .
مرسلة بواسطة هيلة في 11:48 م 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الاثنين، 23 يناير 2012

هــذيان سلمى 3

- نحاول عبثا التشبث بمن يرحلون دائما ، نحاول ان نظهر للعالم خلاف الظاهر لهم ، نظهر الصفاء ،الطهر والوفاء ،وان رحلو فهم بياض كالثلج ف يزعجنا ان يُقال : لا يعرفون الحب ،لم يفو بالعهود ، ،سيندمون ، فأصغر كلمة تظهرهم بسوء تألمنا قبل أن تصل لأسماعهم .
- بَشعه تلك النظرة التي يُطلقها الجاهلون على امرأة تركها رجل - فثمت رجال قلوبهم فنادق تستقبل كل حين زائره ، فسرعان ما يقولو " كُنت ..وكُنت .. وكُنت .. " ليهيؤا المكان للأخرى القادمه -، فهم لا يعلمون انه ترك كنز ثمين لـم يستطع الحافظ عليه .
- عندما تُعطي كل شيء توقع زوال كل شيء ، نعطي كل شيء فنفقد الشي كله ، وعندما نُقصر لاا ننـام .
- سنكبر وتلتأم الجراح ، فالوقت كفيل بمحوها ، وسأنسى رائحة عطرك التي تحاصرني فتقتل فيني الانتظار ، صوت ضجيجك المفرح عندما تفرح ، صوت صمتك عندما تغضب ،اسمك الذي اصيح به لكل الرجال من حولي –فإسمك يتقدم كل الأسـامي -، كل تفاصيلك التي أحفظ .
- عندما نرسم نهاية واحده للشيء -نهاية سعيده- ونعيشها بكل تفاصيلها فبل ان تبدأ ، ونلغي ما يسمى بالظروف او النهايه التعيسه ، نتألم فتنهد كلّ قونا .

- لن تتوقف حياتهم علينا ، فهم لـن يلتفتو لنا ، لـن يرو الدمار الذي خلفه غيابهم ، لن يضيعو وقتهم في سماعنا ، فوقتهم أصبح أضيق من أن يستمعو لشكوى لـم تعد تعني لهم ،ولـن يكون لديهم الاهتمام كي يجيبو على اسئله تكاد تقتلك ، قومي وانفثي ذلك الغبار عنك ، فهو كذلك ، والا قتلك حزنك على سرابهم .

- لاا تربطي جمال المطر ، الاشجار ، الطبيعه مِن حولك ، بجمال من تحبي ، فحينما يعلن الزوال المفاجأ عن عالمك وبدون استأذان أو رضاكِ, تستطيعين ان تنعمي بكل ذلك الجمال الذي يسقي روحك المتعبه ، المنهكه من فرط ولائِكِ له ، فتشبهينه بالمطر الذي يروي الروح ويبعث الامل بغدٍ أوفى ، الذي ينتشي روحك من ألمها وينشر السعاده في الارض جُلها .
- لن ابحث عن سيئاتك ، لن انبش في اخطائك ، لن اسعى لتشويه صورتك التي كانت فيً ، سأنساك بجمالك الذي كنت اعرف ، إن كان لابد من النسيان .
- نُهـمل ، نُقـصر ، لاا نكترث ، ثم نعلل .. قضاءٌ من الله وقــدر .


مرسلة بواسطة هيلة في 11:04 م 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

هذيان سلمى 2


*تعتقد أنها فريده ،، وغيرها الآلاف يعتقدوون ذلك ..

*هناك ثمة غموض يعتريني ، نصادق الخير دوما ، نفرح بحضوره ،نبحث عنه في كل أرجاء النفس البشرية ،،ولكنها لاا تلبث ان تكشف الشر الذي يلون قلوبهم بالحقد والحسد والغيره ..

*يقال : التصالح مع النفس ، هو الطريق السليم للسعاده ،، نصدقها قولاا ، ولكن لاا وجود لها .. لان النفس تحتاج إلي دافع روحي لتستمر تبتسم ،،

*نخطأ كثيرا ، نحرم أناس من أحب الاشياء إلى أنفسهم بغير قصد ، نعاقب أنفسنا ، ونستمر نخطأ لنتعلم ..

*حولنا أناس تحب الحياة ، تنصح غيرها ، تقدم كل ما تملك لتسعد الطرف الاخر ، ولكنها هي أول من يحتاج كل ذلك .. فكيف تستطيع أن تعطي وأنت في أمس الحاجه ؟؟ نحترمهم .. فنسلم لهم رقابنا .. فيخذلوننا ..قرأت شي جميل .. أخذ من تفكيري الكثير .. "كلنا كالقمر .. له جانب مظلم " جميل هذا التشبيه .. جميل هذا الاعتراف .. جميل أن نعطي الاخر فرصة وأن لاا نطلب الكمال ..

* كلهم سيرحلون ..

*كيف تطلبون التوازن .. لاا بد من ميلاان ،،

*نأمن بمبادئ .. ولكننا نتخى عنها مع الايام .. أو ربما نضف إليها -شويه- سكر حتى تحلى في أعيننا .. في ذلك الموقف ، وذلك الظرف ،، حتى نقول أننا صح .. وهو في الحقيقة غِطاء لاا غير ..

*نبحث عنهم .. ننتظر وجودهم بكل الشووق .. وهم أيضا ... ولكن لماذا ؟!؟!

* نفكر فيهم .. فلاا يعلمون .
نحكي لهم .. فلاا يسمعون .
نكتب لهم .. فلاا يقرأون.

* لاا يوجد كائن في الوجود يستطيع أن يفهمها ،، حتى هي لاا تفهمها ..

*لنفتح النوافذ .. لنتنفس جيــدا ..

مرسلة بواسطة هيلة في 2:07 ص 3 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

السبت، 21 أغسطس 2010

هذياان سلمى ،،

أي ذنبٍ أذنبت لألاقي كل هذا ،، هل الصمت هو الحل الانسب ؟؟

أم هو وسيله للهروب ،،

من أين أتيت بكل هذا الجموود !؟!؟

كم أنت

قاسي ،،

مغرور ،،

أناني ،،

متسلط ،،

&&&&

أقسى ألــــم ،،

أبشع شعوور،،

عندما تتسبب في حرمان أحدهم من شي يحبه ،،
ومن دون قصد ،،

تحاول الاعتذار فلا تجد
أذنٌ تسمع ،،

فتعيش
في ألم،،
في حزن،،

في عذااب مرير ،،

&&&&&

قد نخطأ في توقع ردت فعل شخصا ما عابِرْ ،،

ولكننا أبدا لا نخطأ في تصور ما سيكون عليه من حله ،، لمن أخذ له مكان منك وإستحله ،،

&&&&&

تفنّن في تعذيبي ،،

لديه كل الاسلحة التي تعينه على تعذيب تلك الانثى القابعة تحت ظله ،، التي لا تقوى على الخروج عن سيطرته ،، وفك كل القيود الحديدية التي رسمها على معصمها الصغير ،،

فيا لها من مسكيـــنهـ .



&&&&
سأنتظر ،،

سأنتظر ،،

إلى أن يمل الانتظار مني ،،

ويهجرني ،،

بنتظاره ،، يأتي يجره الشوق المميت

بنتظاره ،، إلى ان يمووت الانتظــــــار

&&&

يجب علينا أن نريح قلوبنا من ألم الوحدهـ ،، لنبحث عن مَنْ يخاللـــه ،ويأنس وحشته في هذا الظلااام الداامس الذي يملئ الكون ،، ظلاام اختلقه البشر بينهم ،، واوجدو الجدران العاالية

خيانه ،،

غش ،،

كذب ،،

تعذيب ،،

مصلحة ،،

&&&&
إن اخترتم الرحيل ؟!!

مُأكـــــد أننا سنعيش ،،
أو نتعايش ،،

بدونكم ،،،

و إن إخترتم البقاء بقربنا
فالعين لكم والقلب

مسكن



&&&&
تعلمت منك الكثيــر والكثيــر ،،
و القسااوه مـــنك ،،



&&&&&&



أعشق التّمـــرد في حضرتــك ،،

وسأتمرد أكثر ،،

وأكثر ،،

أعشق التمرد

على كبريائك ،،

على عنفوانك ،،

على قسوتك ،،



&&&&



هي انثى ،،،

غيرتُها مرض قااتل ،،

وإن لم تتمكن من كامل قلبها بعد ،،،

فهي تعد نفسها الحاكمه والمسيطره ،،

وتحكم كل ما يمر بك ،،

عليك ،،

من ساارقات ،،

فاتناات ،،

عاصيات الرب ،،

فقلبك ضعيف ولا يتحمل أن يرى منهن لين ،،،

فإما هي وفقط ،،

أو موتِها بخنجر غدرك ،،

و سمومهن .











مرسلة بواسطة هيلة في 6:53 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الأحد، 8 أغسطس 2010

سلمى ،، وبعض من حولها !!



أساءَ فهمـــــي
فــأساءَ لي
فــكسر قلبي



دائما نحاول أن نتعامل مع من حولنا بكل
الطيب ،،
الود ،،
الاخوهـ ،،
حسن وصدق النيـــــه ،،

ودائما نتفاجأ بأنهم
لا يستوعبوننا ،،
لا يستحقوا ،،
ان نعطيهم ثانية من وقتنا ،،

لأنهم سيسيؤا لنا
ويدوسو على قلوبنا

" أُسائل روحي فأسمع صوتا
من العمق يشرح أسرار ذاتي
يقول الزمان يغير حتى
صخور الجبال فما من ثبات "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عندما نخطأ في فهم الآخر ،،، هناك نُسيء لـــــــه

عندما لا نفهم الطرف الآخر ،، ثم نعيد عليه طرح الأسئلة ،،،، هناك نُسيء لـــه

عندما تحاول أن تستدرجه لتوقعة في المحضـــــــــــور ،،،، هناك نُسيء لـــه

عندما نلعب معه لعبة المراوغة والإستعباط ،،،، هناك نُسيء لــــه

،،،،،،،،،
ولكن لن نندم على ماضٍ لنا ،،،
فهم محطات في حياتنا ،،

ردد معي ما قاله الدكتور : مانع سعيد العتيبه :،:،،

" إلى الخلفِ لا ينظر العاقلون
فسر للأمام بعزمِ الأباة
وفتش عن الحب في عالمٍ
غدا الكره فيه من المكرماتِ
فانك بالحبِ تغدو قريبا
من اللهِ مثل مؤدي الصلاة
لتجر المحبة وسط َالعروقِ
كما النيل يجري ونهر الفرات
لتورقَ غصون الأماني لديكَ
وقلبكَ فليستفقْ من سُبــاتٍ"
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


26/2/2010

مرسلة بواسطة هيلة في 4:21 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الخميس، 29 يوليو 2010

سلمى ،، وتشاابهة الاصــابـع ؟!



في حياتها أصابع ، كانت ترى كل أصبع مختلف عن الأخرى ،
وأنه لكل اصبع طبعها الخاص الذي يميزها عن الأخرى ،
فهناك الطويلة ،
القصيرة ،
الوسطى ،
النحيفه ،
السمينه،

وكل واحِدةٍ لها لونها المختلف ،،
وذلك بحكم الاختلاف الطبيعي للأصابع " الموجود في حياتها " ،،


كانت تسمع كثيرا بتشابه الأصابع ، وان جميعها لها لون واحد تلبسهُ ،،
وذلك اللون متعارف علية في عالم الاصابع ،،


سلمى لم ترضى بذلك الحكم ،،
فهو ظالم لبعض الاصابع ،،


ذات يوم مشؤوم دخلت سلمى إلى عالم الاصابع ،،
لتحاول ان تتعرف علية ،،
وتثبت للجميع أنه عالمٌ جميل وانه يوجد به أصابع بيضاء ،،
مختلفة بنقائِها وصفاء روحها ،،

كانت تحاول ان تعكس أفضل الصور وأنقاها ، وتطبعها في ذاكرت صديقاتها الأصابع ،،


في بداية الأمر ،، لم تجد سوى ذلك اللون الأبيض الرائع ،،
وان للأصابع لون جميل لم يُرى بعد ،،


استمرت سلمى في ذلك العالم ،، وكانت مسروره بوجودها فيه ،،


إلا أن الأصابع أبت أن تخفي لونها الذي كانو أصدقاء سلمى يتحدثون عنه ،، ويحذرونها من الاقتراب نحوهـ ،،


فجأهـ كشرت تلك الإصبع عن أنيابها كالأسد عندما يكشر عن أنيابه ليلتهم فريسته ،،
وأظهرت ذلك اللون المتعارف علية ،،،
فبرهنت بنفسها ، وأفعالها المشينه ::
أنه لا يوجد في عالمهن سوى لونٌ واحدٍ مُتعارفٌ عليه،،ومسلكٌ واحد ،،

عادت سلمى تجر أذيال الخيبة ورائها ،،عادت وقرت في عالمها ،،
فـــــلن تتجرء في المرة القادمة على الدخول إلى عالم الأصابع الشائك ،،
الغامض ،،
فهو عالمٌ موحشٌ ،،
مقفِرُ ،،
يكسوهُـ السواد ،،





وتأكد لها أن الأصابع متشــــــــــــــــابـِـــــهه ،،، ولو أختلفت شكلاً ،،،،




16/3/2010



مرسلة بواسطة هيلة في 5:05 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

السبت، 24 يوليو 2010

كتااب سلمى ،،


أهجرهـ ،، وأعود إلية
و أهجرهـ ،، وأعود الية

سامحني لاني هجــرتك ،،
سامحني لأني وضعتك في الرف الأخير من حياتي ،،
سامحني ،، ...

اشعر بالخجل منك ،،،
فأنت تتحمل كل همومي التي ألقي بها فوق ظهرك ،،

أنت فقط من يتحملني بكل عيوبي ،،،

يتحملني كثـــــــــيرا ،،

غروري ،،
كبريائي ،،
جهلي ،،
تجاهلي ،،
هيجاني ،،

فأنا لا أجد لنفسي أي منقذ
سوااااااك
أنت وفقط ،،،

إنني بين يديك الآن ،،،

اغتنمني ،،،،،

قبل أن يُذهبَ بي تحت التُراااب
فبعدها لن أجدك ،،،
ولن تجد قلبي الذي يقرأك
من بعيد ،، بعيد ،، بعيد ،،

إليك وديّ الصادق ،،
إليك كل قوتي ،، ضعفي ،،
إليك أيام فرحي وسروري ،،
إليك أجمل ابتساماتي ،،
إليك عمري كلــــه ،،

سأغـــتنمــك ،،،
الاحد : 31/1/2010
مرسلة بواسطة هيلة في 8:53 م 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الاثنين، 19 يوليو 2010

سلمى ،، ولك في القلبِ مستقر



تحتاج له في كل ثانية من حياتها ،،



في كل حركاتها ،، وسكناتها



إعتادت على وجودهـ في حياتها


في كل الوجوهـ تراهـ ،،



ربما يكون ذاك هو ،،



تكتفي بان يقال لها :



كان هناك ،،
أو
كان هنا ،،


لتتأكد أنه بخير ولم يمسسه مكروهـ ،،

تخاااااف عليه كثيراً ، كثيرًا

كخوف الام على وليدِها ، و أكثر


تدعو له في كل ثانية من حياتِها ، مع كل نبض من قلبها


تدعو له بكل كل الخير :



" يارب احفظه ، من كل سوء



يارب اغفر له خطاياه



يارب من أراد به سوءٍ أشغله في نفسه وماله وأهله



يارب سخر له اصحاب القلوب البيضاء من عبادك



يارب ابعد عنه أولاد الحرام ، الذين لا يخافوك ، و لا يتقوك



يارب إرضى عنه ، ووفقه



يارب إصلح أمرهـ ويسّر دربه



يارب إعطهِ صحة في البدن ، وسِعَةٍ في الرزقِ



يارب نور له دربه ، وحقق له كل امانية ، وأفتح في وجهه كل دروب الخير و السعادة



يارب لا ترد له دعاء ، إلا إستجبته



يارب لا تدمع له عينا ، ولا يحزن له قلباً



يارب إجعل كل أياامه سعاادهـ و هناء



يارب إهدهِ الصراط المستقيم



" اللهم آآمين ،، اللهم آمين ، اللهم آمين "



....



هي الانثى ،،



تأسرها أيها الرجل بكلمةٍ واحدةٍ



تمتلك كل شي فيها



تقدم لك قلبها على طبق من ذهب



تعطيك روحها بدون سؤال



تسيطر عليها ،،



تقيدها ،،



تأسرها ،،



" المرأه بلا رجل ، كالشجرة بلا ثمر "



لا تجعل الغرور ، الكِبر يسيطر على قلبك



لا تبتعد أكــــثر ،،



كفاك جفاءً ،،


إقــــترب ،،




فــلك في العقل ، والقلب مســــــتقــــر

مرسلة بواسطة هيلة في 8:16 م 2 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

الأحد، 18 يوليو 2010

وطـن سلــمى ،،





تحاول البحث عن وطن

،،،،

الوطن في مفهومها هو مساحات خضراء واسعة ، يوجد بها الكثير من الانهار الجارية ،،،
الوطن بمفهومها هو كل جميـــل
خطر على بال بشر أو لم يخطر ،،،

بمفهومها تريدهـ :،: وطن هادئ ،
تريدهـ :،: مليئ بالسكون والسلام ،،
تريدهـ :،: ورديّ متفائــل ،،
تريدهـ :،: شامخٌ كالجبال بطموحاته ،،
تريدهـ :،: كلبٌ في وفاءهـِ ،،
تريدهـ :،: وطـــنٌ لها هي وفقــط ..،،،

فهي لا ولن تسمح لأي كائن أن يحتل ولو الجزء القليل
منه ،،

بـــــل ،،

ستقف في وجه كل من يحاول ان يدخل إلى عالمها ،،
وستهاجم بكل وحشية أي كائن كان يفكر " لمجرد التفكير فقط "
بغزو وطنها ،،،
مرسلة بواسطة هيلة في 1:54 م 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

سلمى ،،، والأقنعة ،،،!؟!؟




القناع الاول :،:..
( الذات )

زوجة أحبت زوجها بكل ما أوتيت من مقدره على الحب ، أعطته عمرها ومالها ، فلم تبخل علية أبدا ،،
قابلها بالخيانــــة ،،،
أقامت الدنيا ولم تقعدها ،،،

حاولت بكل جهدها أن تبعد أبناءهـ عنه ،، أرادت أن تعلمه (على كبر وبعد أن اشتعل رأسه شيباً ) معنى البيت والأبناء ،، فقد كانت منشغلة بهموم الأبناء ،، وهموم دراساتها العليا ،،
لن تغفر لــه ،،
لن تغفر له ،،
حاربته بكل أنواع الأسلحة المشروعة والغير المشروعة ،، فقد حاولت قتله أيضا ،،
ولكنها عندما تغلق باب غرفتها على ذاتها ،،،
هناك تخلــــع القناع ،،
وتبدله بقناع الانكسار والوحدة ،،
تنوح وتشتكي للوساده ،، تبكي وتندب حظها العاثر ،،،
فهي ما زالت تحبه ،، تعشقة ،، تحن إلية ،،،

سلمى للزوج : " احذر المرأة عندما تحبك "
سلمى للزوجة : " لا تسلمي كامل قلبك للرجل ،، كذلك هم الرجال "



^^^^^^^^^^^^^^^


القناع الثاني :،:..
(الجيران)

جلست نسوان (في العصرية) ،،
مجموعة من حريم الحارة يتجمعن تحت ظل شجرة الامبا (المانجو) ،،، فيهن التي تجيد القراءة والكتابة والتي لا تقرأ ولا تكتب ،،

تبدأ موزة الحديث فهي سيدة الحارة ،،، وعندها كل الاخبار العاجلة ،،
موزة : شفتي مريم مخلية بيتها ،، وولادها الصغار ، وسايرة بيت أهلها ،أنا وحدي شفتها .. سايره المطبخ أشرب ماي ،، وأسمع صوت سيارتها ،، وأركض أشوف من الدريشة ، ولقيتها شاله شنطتها وأغراضها كلهن ،!!
خميسة : ما تستحي ولا شي حرمة عاقلة تخلي ولادها وبيتها وحدهم ، صغار ما يعرفو يدبرو عمرهم أوين هو ما يرجع البيت إلى على أذان الفجر ...؟؟!!
مريم2 : اونة زوجها ماخذ مغربية ... مخربات البيوت ويركضن ورى الرجال...
خميسة : وحدهم الرجال ما يترس عينه غير الترااب ،، وتو طالعة موضة المغربيات،،
موزة : هيه ،، ابوي صدقتن ،، والحرمة صار لها اسبوع ما شفناها؟؟!!

فجأه

تقبل مريم1 إلى الجلسة :
مريم1: السلام عليكم...
تحمر الوجوه وتصفر
موزة : قربي بنتي قربي حياش معنا ؟!!
تسلم عليهن وكل وحدة تآخذها بالاحضان والتقبيل الحار
ثم تجلس ،،
هنا تبدل كل منهم قناعها
وترتدي قناع الطيبة ،، الاخوة ،، المحبة
موزة : كيف حالش بنتي ؟؟ وكيف حال امش ان شاء الله صحتها زينة والكسر جبر ؟؟
مريم1: الحمدلله خالوه زينة ،،
خميسة : الله يعينش على بو جاش
مريم1 : خير الحمدلله ،، ما خبرتكن زوجي شتغل مكان غير عن ذاك المكان الخايس ،، وهو تو يشتغل فشركة ،، وتو نحن جالسين ننقل أغراضنا للشقة الجديده وبسرعة عشان مال الشركة باغيين زوجي بسرعة وين!!،،

أفواه الحريم مفتوحة !!!!
كأنها تصرخ : حشى عليها حضها يكسر الحصى ،،
تتدارك موزة الموقف : هيــــــــــه ،، زين الله يوفقش
انتهى
سلمى لمريم1 : " أحفظي أسرار بيتك لنفسك "
سلمى للحريم (موزة – خميسة – مريم2) : " اهتمن ببيوتكن ،، والله يستر على خلقه"

^^^^^^^^^^^^^


القناع الثالث:،:.
( باسم الحب)

المراهقة
ماذا تحتاج ؟
عن ماذا تبحث ؟

اهتمام ،،
حنان ،،
مراعاة لمشاعرها،، فهي مرهفة الإحساس
سؤال ،،
أذن تسمعها ،،

إذا فقدت كل ذلك في بيتها ، أسرتها ، أبيها
ستبحث عنه خارج بيتها
ستذهب ،،،،

تقابل شاب " عديم المسؤولية، فاضي ، لا مبالاة حياته كلها لعــــب "
يرى تلك الفتاة الضائعة الحالمة في طريقة ،،، ينتهز الفرصة ،،فهي صيد سهل وتضييعها يعتبر من الحماقة والجبن بالنسبة له ،،
يبدأ بإستدراجها إلى ان تتعلق به ،،
تتعلق به كثيراً ،،
تثق به كثيراً ،كثيرا ،،ً

بعد زمن ،،

يمل ،،، فقد حصل على ما كان يبحث عنه ،،
يبدأ بتجاهلها ،، تجاهل مكالماتها ،، رسائلها ،، وتبدأ هي بالإلحاح علية وسؤاله
ما الذنب الذي ارتكبتة وجعلك تجزرني ، ولا ترد على مكالماتي ؟!؟!؟
تتوسل إلية ،، وتطلب منه الرجوع إليها،،
ولن
لا يعرف ما يقول
وهنا يخلع القناع
قناع المحب ،،العاشق ،،
ويرتدي قناع الخيانة ،، ...
يغير رقمة ،، ايميله ،، كل ما تعرفة تلك المخدوعة ،، التي كانت تبحث عن دفء تحتوي فيه ،،
ولا تعرف وسيلة لتصل إلية ..!!

سلمى للبنت : "تلك أيام وانقضت ،، انظري للأمام ، وابني نفسك "
سلمى للولد : " اتقي الله في النسااااء ، يوم لك ويوم عليك"

مرسلة بواسطة هيلة في 12:32 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،

السبت، 17 يوليو 2010

" سلمى ،،، من كوكبٍ آخـــــــــر"

أُجبرت سلمى أن تغادر من كوكبها التي كانت تعيش فيه ، لآن كل الكائنات التي كانت تُعاشرها وتتعايش معها ، قد انقرضت ورحلت إلى العالم الأخر، وانقرض كل من في ذلك الكوكب من كائنات ، فاضطرت سلمى أن تبحث عن كوكب آخر لتعيش فيه ،حتى لا تقضي الوحدة عليها .
فراحت تبحث عن كوكبٍ آخر ، وصلت كوكب لا تعرف فيه شي ، ولا تعرف لغة أهل ذلك الكوكب ، فراحت تبحث عن كائنات تستطيع أن تعيش معها حيث يفهمون ما تقول ، ويتحدثون بلغتها ، فلم تستطع العثور على أصدقاء لها يفهمون لغتها حيث كان اهل ذلك الكوكب يستصعبونها كثيراً ، و لكنها كانت دائما تحاول ان تتقرب إليهم – حيث أنه لا مجال لها أن ترجع إلى كوكبها الام- بكل الوسائل.

سلمى : هل يعقل أن أعيش مع كائنات لا أفهم لُغتها ؟!؟
" على الأرض لا يستقرُ الســـــلام "

يوجد لدى سلمى عزمٌ كبير ، ويقينُ أكيد أنه ستجد من يفهمها في يومٍ ما ، أو في كوكبٍ آخر ،،،
غادرت " سلمى " ذلك الكوكب وراحت تبحث عن كوكبٍ جديد وتبحث عن أحد تستطيع أن تتحدث إليه ويستطيع أن يستوعب لُغتـها "العجيبة" ،
في الكوكب الجديد كانت تُحاول أن تتقرب إلى أي كائن حي يُقابلُها ، ويجمعه قدرهُ " المشؤم " بها ، فكانت تتحدث إليه –الكائن الحي- وتشرح له أن لُغتها سهلة التعلم ، ولا يوجد بها أي صعوبه كما قيل عنها ،،،
فكانو –الكائنات الحية- يقولون لها : أنه لابُد لها أن تجد طريقةٍ ما لكي ترجع إلى كوكبها الام ، فلا يوجد في كوكبهم من لديه الوقت والرغبة لكي يتعلم لُغة "سلمى"، فصارو يحدقون إليها "بإستنكار" و يلحون عليها بالرحيـــــل العاجل ،،
" عودي من حيثُ أتيتي ، فكوكبنا لا يتسع لك "

سلمى : ما ذنبي حيث لا يوجد أحد يريد أن يتعلم لُغتي ؟!؟
لماذا لا يوجد كائن حي يستطيع أن يفهمني ؟!؟

ولكن سلمى سوف تصبر " إن الله مع الصابرين " فهي تملك صبر أيوب ، وسوف تبحث عن كائنات حية في كواكب آخر لتعلمهم لُغتها ،،،
فراحت تبحث في كوكب ثالث ، فهي لن تستسلم لليأس ولن تدع له بصيص من الأمل لكي يتسلل إلى مُخيلتها وأفكارها ،، في هذا الكوكب بدأت تشعر بالارتياح ، حيث يوجد كائنات حية تحب السلام ولغتهم تكاد تُشبة لُغت سلمى ، فراحت بكل إندفاع ومحبة تنقل لغتها وتعلمها تلك الكائنات الحية .
عاشت سلمى أيام مليئة بالراحة والسكون –الذي كانت تبحث عنه- وكانت تبذل كل ما أوتيت من مقدره ، وتستغل كل ثانية لكي تعلم تلك الكائنات لغتها ،،،
صُعقت عندما واجهت كائنات شرسة جدا، من نفس ذلك الكوكب محاولين طردها من كوكبهم وأنها دخيلة على كوكبهم ، فخافو على أجيالهم من ان تنقل لهم أفكار غير أفكارهم وقيم غير قيمهم ،،
بعدها أصبحت "سلمى" وحيده ولم يتجرأ ولم يقف في وجههم أحد من أصدقاء سلمى ولم يحاولو لِمجرد المُحاوله أن يدافعو عنها ، بل تخلو عنها وتنكرو لها ،فلم تستطيع سلمى ان تواجه تلك الكائنات المتوحشة ،الشرسة بمفردها فهي مخلوق ضعيف ،،
فعزلوها عنهم وأجبروها ان تعيش وحيـــــــــده ،،،،،
ظلت "سلمى" وحيده في جزيرة تابعة لذلك الكوكب –حيث منعوها ان تغادر إلى كوكب آخر ، حتى لا تنشر أفكارها وقيمها التي كانو يعتقدون أنها أفكار سوداء-
بعدها تيقنت "سلمى" أخيراً ، أنه لابُد لها أن تتعلم لُغتهم حتى تتمكن من التأقلم معهم ومعايشتهم ....

سلمى: " حتى أعيش في ســــــــــــــلام ،، - رغما عن أنفي- أتعلم لغتهم" ،،،،
مرسلة بواسطة هيلة في 11:33 م 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: سلمى ،،
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

الصفحات

  • الصفحة الرئيسية

مَنْ؟!

صورتي
هيلة
هذياان انثى في عوالم شتى ، اهذي عن كل ما يجول في خاطري ، ومن حولي ، ربما تقرأ ، ولاا تفهم من ماا قد كٌتِب شيئا ، وربما تكوون ، {على الخط}
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

التسميات

  • آخـر (9)
  • سلمى ،، (12)
  • عشقي كتاب (7)
  • كان يوماً من حياتي ،، (3)
  • كنوز (4)
  • وطـني (2)

عمق

إِلَى الْخَلْف لَا يَنْظُر الْعَاقِلُوْن *** فُسِّر لِلْأَمَام بِعَزْم الْأَبـــاة
وَفَتِّش عَن الْحُب فِي عَالَم *** غَدا الْكُرْه فِيْه مِن الْمَكْرُمَات
فَإِنَّك بِالْحُب تَغْدُو قَرِيْبا *** مِن الْلَّه مِثْل مُؤَدِّي الصَّلَاة
لِتَجْر الْمَحَبَّة وَسَط الْعُرُوق *** كَمَا الْنَّيْل يَجْرِي وَنَهَر الْفُرَات
لِتُوَرِق غُصُوْن الْأَمَانِي لَدَيْك *** وَقَلْبُك فَلَيَسْتَّفَق مِن سُبَات

حقيقة

لكي تكتب لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً و أقلاماً ، بل لا بدّ أن يؤذيك أحدٌ إلى حدّ الكتابة ~

أحلام مستغانمي

عيون هنا كانت

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ▼  2014 (6)
    • ▼  أبريل (2)
      • صديقي "أسوف"
      • هذياان
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2013 (2)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يونيو (1)
  • ◄  2012 (9)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (2)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2011 (9)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (1)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2010 (20)
    • ◄  ديسمبر (4)
    • ◄  سبتمبر (2)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (8)
المظهر: بسيط. يتم التشغيل بواسطة Blogger.