بحث

السبت، 21 أغسطس 2010

هذياان سلمى ،،

أي ذنبٍ أذنبت لألاقي كل هذا ،، هل الصمت هو الحل الانسب ؟؟

أم هو وسيله للهروب ،،

من أين أتيت بكل هذا الجموود !؟!؟

كم أنت

قاسي ،،

مغرور ،،

أناني ،،

متسلط ،،

&&&&

أقسى ألــــم ،،

أبشع شعوور،،

عندما تتسبب في حرمان أحدهم من شي يحبه ،،
ومن دون قصد ،،

تحاول الاعتذار فلا تجد
أذنٌ تسمع ،،

فتعيش
في ألم،،
في حزن،،

في عذااب مرير ،،

&&&&&

قد نخطأ في توقع ردت فعل شخصا ما عابِرْ ،،

ولكننا أبدا لا نخطأ في تصور ما سيكون عليه من حله ،، لمن أخذ له مكان منك وإستحله ،،

&&&&&

تفنّن في تعذيبي ،،

لديه كل الاسلحة التي تعينه على تعذيب تلك الانثى القابعة تحت ظله ،، التي لا تقوى على الخروج عن سيطرته ،، وفك كل القيود الحديدية التي رسمها على معصمها الصغير ،،

فيا لها من مسكيـــنهـ .



&&&&
سأنتظر ،،

سأنتظر ،،

إلى أن يمل الانتظار مني ،،

ويهجرني ،،

بنتظاره ،، يأتي يجره الشوق المميت

بنتظاره ،، إلى ان يمووت الانتظــــــار

&&&

يجب علينا أن نريح قلوبنا من ألم الوحدهـ ،، لنبحث عن مَنْ يخاللـــه ،ويأنس وحشته في هذا الظلااام الداامس الذي يملئ الكون ،، ظلاام اختلقه البشر بينهم ،، واوجدو الجدران العاالية

خيانه ،،

غش ،،

كذب ،،

تعذيب ،،

مصلحة ،،

&&&&
إن اخترتم الرحيل ؟!!

مُأكـــــد أننا سنعيش ،،
أو نتعايش ،،

بدونكم ،،،

و إن إخترتم البقاء بقربنا
فالعين لكم والقلب

مسكن



&&&&
تعلمت منك الكثيــر والكثيــر ،،
و القسااوه مـــنك ،،



&&&&&&



أعشق التّمـــرد في حضرتــك ،،

وسأتمرد أكثر ،،

وأكثر ،،

أعشق التمرد

على كبريائك ،،

على عنفوانك ،،

على قسوتك ،،



&&&&



هي انثى ،،،

غيرتُها مرض قااتل ،،

وإن لم تتمكن من كامل قلبها بعد ،،،

فهي تعد نفسها الحاكمه والمسيطره ،،

وتحكم كل ما يمر بك ،،

عليك ،،

من ساارقات ،،

فاتناات ،،

عاصيات الرب ،،

فقلبك ضعيف ولا يتحمل أن يرى منهن لين ،،،

فإما هي وفقط ،،

أو موتِها بخنجر غدرك ،،

و سمومهن .











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يهمني رأيك